بسم الله الرحمن الرحيم
أكتب الآن على أنغام بعض من أغاني الطفولة الرائعة
ماما زمانها جايه
خشب ×خشب
ذهب الليل
أنا الفرخة
جدو علي ॥ وغيرهم
وأتذكر معها أيام طفولة جيلنا السعيدة يالله كم كانت أيمًا رائعة بكل معنى الكلمة
كل ما فيها رائع أغانيها أفلام الكارتون حتى قصص الأطفال على أيامنا كانت مختلفة
رمضان كان مختلفًا قد أكون مع تقدمي في العمر " २३ سنة " أصبح لدي وعي فضل هذا الشهر العظيم ولكني أيضًا أفتقدت حالة ما كنا نعيشها في الماضي مع إقتراب رمضان ॥ الزينة على الشرفات ॥ انتظار المفتي ونحن لا نعرف أهو الغد أول أيام رمضان أم بعد غد ॥ فوانيس رمضان ॥ أحم ॥ أبي أشترى ليّ فانوس تقليدي إلى حد ما فأن لم أحب مطلقًا الفوانيس على هيئة أشكال كارتونية أو ما شابه فهذه من مستحدثات اليوم التي تبعد بي عن طفولتي و لا تقربني منها كما أرغب ॥وكم كنت سعيدة وقت ذاك !
اللهم بلغنا رمضان
كم كانت طفولة رائعة تتسم بالبراءة التي لم أعد أراها في طفولة هذا الجيل ॥ كان الله في عونهم فقدوا أجمل ما في عمرهم !
كان كل شيء جميل لم يلوثه غش أو تحالف فضائيات هدفها الربح على سبيل لقتل البراءة مع إهمال الوالدين وإنشغالهم من أجل المادة !
أرجو أن تعود أغاني الأطفال لتذاع ليست هي كما هي ولكن بشكل يناسب جيل اليوم أن يكون هناك مكان للطفولة على الشاشة ।
أستمتع بتذكر براءة كانت لتساعدني على مواصلة الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق